Masa7ati

My Space on line....

Tuesday, March 10, 2009

أما بعد...!

أما بعد...

لقد قررت ان اتحدى خيبة املي و أكتب...
منذ الأنتخابات لم أكتب....
و بعد الأنتخابات لم أكتب....
ATVأوقفت و لم أكتب...
حصل ما حصل في السياسة و الحياة العامة و لم أكتب
حصلت غزة و لم أستطع ان أكتب...
ذهب الأحمق و أتى زعيم جديد للعالم و لم أكتب
خابرني ربيع و نجيب و دانا و العديد من الأصدقاء , سألوني أن أكتب ...
- ما أصعب خيبة الأمل فيمن تحب -
في رمزك ,في المجموعه ,في الشيئ الأقرب الى الروح
اففففففففففف لن أكتب
لم أكتب؟
لمن نكتب!!
وإن كُتب فهل سيقرأ أحد؟!!
نعلق أجراسا و نقرع طبولا و النتيجة ان مزمار الحي المجاور هو الذي يطرب
في لقائي مع حبر
ومع بعض الأمل من الشباب عادت الشرارة و لكن لم تكفي ان توقد الشعلة التي خبت و لكنها لم و لن تنطفئ
فهذا وطني و هؤلاء أهلي واصلت الحديث على صفحات الفيس بوك مع أحبتي و أصدقائي ...
ولعت في كثير من الأحيان , و البعض لم يحتمل النقاش ولكن الأحترام ظل سيد الموقف على العكس من ما قد يحصل في موقف طبيعي بمناقشة قد تبدأ ودية في احدى الجامعات مثلا !!
تتسارع في رأسي الأفكار و من أين أبدأ ؟؟؟!!!
من الأنتخابات ؟!
ما بعدها؟!و جرائرها!!
إمتيازات السادة النواب ؟! أم الكتل التي لا نعرف كيف تكتلت!!
ذلك الفتى الذي قضى من الضرب على يد المشعوذ !!!
ام عين محمد الهويمل؟؟؟
أم –يا للهول -عن الخبر السعيد بتسلم أحدهم رئاسة التحرير!!
شكل العرب أثناء و بعد غزة؟؟؟
أم موقع النساء في بلدي من الإعراب؟!!!
قد أكتب عن صبية عمّانية كتبت رواية ...
أو كيف سمعت أن قتل النساء عند بعض الأعراب لمجرد الشك هوايه
سأكتب
و أتمنى أن اُقرأ
وإن قُرئت أن اًفهم
و أن نتجاذب أطراف الحديث
و لا يفسد الأختلاف في الحديث للود قضيه

0 Comments:

Post a Comment

<< Home